كوستال ريفييري - فواح منزلي - ٥٠٠مل
التركيبة الأساسية:
المقدمة: اليوسفي، الزعفران، ماء جوز الهند
القلب: فلور دو سيل، عود، وردة الروز
القاعدة: فانيليا، المسك، الفرانجيباني، الرمل الساخن
المزيد من المعلومات+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآتنفدت الكمية
تجسد هذه المجموعة جوهر تجربة ساحرة على الساحل. إنها مجموعة عطور تجمع بين نضارة اليوسفي وماء جوز الهند مع سحر الزعفران والزهور والعود والورد والفانيليا والمسك والفرانجيباني والرمال الساخنة.
يأسر العطر جوهر غروب دافئ وشاعري مع مزيجه المميز من اليوسفي والزعفران وماء جوز الهند، معزز بملاحظات القلب الزهرية من الزعفران والعود والورد. بينما تضيف المكونات الأساسية من الفانيليا والمسك والفرانجيباني والرمال الساخنة لمسة من الجاذبية والعمق للعطر.
يحمل العطر "نسيم الزعفران" الذي يشير إلى عطر دقيق وجذاب يحمل أسرار الزعفران. يتراقص الزعفران برقة مع نسمات اليوسفي وماء جوز الهند وزهرة الملح والعود والورد والفانيليا والمسك.
القصة
في بلدة ساحلية معزولة، متوسطة بين مياه زرقاء ساطعة وشواطئ ذهبية رملية، كان هناك محل عطور صغير يُدعى "ضياء الساحل". كان المحل كجوهرة مخفية، معروفة بعطورها الرائعة المستوحاة من جمال الشاطئ.
صاحبة ضياء الساحل، عطارة موهوبة تدعى إيزابيلا، كانت دائمًا يسحرها جمال الساحل. كانت تقضي ساعات تنظر إلى أمواج المحيط المتدحرجة، وتشعر بلمسة نسيم البحر، وتغمر نفسها في ألوان الغروب الزاهية.
في صيف مصيري واحد، انطلقت إيزابيلا في رحلة لإنشاء عطر يمكنه أن يلخص جوهر الساحل. سعت لالتقاط عبق ساحلي ساحر من أشجار اليوسفي المزدهرة بالقرب من الشاطئ، والحلاوة اللطيفة لمياه جوز الهند، ونكهة الزعفران الرقيقة التي يحملها نسيم البحر.
مزجت إيزابيلا بعناية هذه النغمات الساحلية مع قلب العطر - باقة من زهر البحر، والعود، والورود الرقيقة، مستحضرة روائح مزيجة من ملح البحر، وعمق غامض للمحيط، وزهور رقيقة توجد بالقرب من الشاطئ.
لإكمال إبداعها، صنعت إيزابيلا قاعدة غنية ومستمرة من الفانيليا، والمسك، وزهرة الفرانجيباني، والرمل الساخن، مضيفة لمسة من الإثارة والدفء الذي يشبه البشرة المشمسة وعناق الشاطئ الرملي المضيء بأشعة الشمس.
انتشرت أخبار عبق "ضياء الساحل" الذي أبدعته إيزابيلا في المدينة وخارجها. كان الناس يتدافعون إلى محلها، حريصين على تجربة سحر الساحل المحاكي داخل عطر.
بكل بخة من "ضياء الساحل"، تنتقل أحاسيس الناس إلى تلك الجنة الساحلية الخلابة، حيث يلتقي الشاطئ الساطع بالبحر اللامع، ويملأ الهواء بمزيج متناغم من عناصر الساحل.
أصبح هذا العطر مرادفًا لذكريات السير على الشاطئ بسلام، وشعور الرمل الدافئ تحت القدمين، وفرح مشاهدة الغروب المتألق يرسم السماء بألوان الذهب والورد.
أصبح عطر "ضياء الساحل" لإيزابيلا كنزًا محبوبًا، يحتضنه الذين يسعون للتذكير بجمال الساحل الخالد. انتشرت شهرته، وجاء الناس من شواطئ بعيدة ليختبروا السحر الذي ألتقطته إيزابيلا داخل الزجاجة.
وهكذا، تستمر قصة "ضياء الساحل"، حيث تكشف كل بخة عبقها، متيحة لأولئك الذين يتعطرون بها أن ينطلقوا في رحلة حسية إلى الشاطئ، أينما كانوا.